“الراحة التي تجلب السعادة هي راحة القلب والنفس .. أما راحة الجسد فلا تؤدي إلا إلى الموت !!”
“قرأت يومًا إن راحة القلب في العمل، وأنّ السعادة هي أن تكون مشغولًا إلى حدّ لا تنتبه أنّك تعيس.”
“قرأت يوما أن راحة القلب فى العمل و ان السعادة هى ان تكون مشغولا إلى حد لا تنتبه معه أنك تعيس”
“راحة اليد . . أغرب أجزاء الجسد . راحة اليد تلك المساحة الصغيرة التي يبدأ منها الحب والرائحة والمواثيق ، وفيها تنمو لغة كل حروفها من الطبيعة ، وكلماتها من الحس , راحة اليد . . قلب مكشوف !”
“ان راحة القلب في العمل ، وان السعادة هي ان تكون مشغولا الى حد لا تنتبه معه انك تعيس ، فهجمت على العمل طمعا في نسيانه .”
“ما أقصر حياتنا.. إنه لا تحتسب حياتنا إلا بقدر تلك اللحظات التي نستشعر معية الله أو التي نبدع فيها قولا أو شيئا مفيدا.. تلك فقط هي حياتنا.. أما ما اعتدنا تسميته حياة من روتين وتفاعل بشري محض في حدود احتياجات الجسد فلا عبرة به.. لأن الحياة تمتد إلى ما بعد الموت تلك حياة الروح أما حياة الجسد فكلها قصور وحيوانية.”