“كل ساعة تجرح , أما الساعة الأخير تقتل”
“السلطان : تلك ساعتي المخيفة! الساعة المخيفة لكل حاكم... ساعة يصدر القرار الأخير، القرار الذي يغير مجرى الأمور! ساعة ينطق بذلك اللفظ الصغير، الذي يبت في الاختيار الحاسم الاختيار الذي يقرر المصير!”
“إنها ساعة الرحيل، الساعة القاسية والباردة التي يُخضِعها الليلُ لكلّ المواعيد.”
“وما أجلَّ هذه الساعة ! . حينما تؤذن بفجر جديد من المدينة , وما أهولها من ساعة حينما تعلن غروب أخرى ! ـ”
“لا عدالة في ثورات تتسلى الاقدار بقسمة أنصبتها, في الموت والغنيمة, بين مجاهدي الساعة الأخيرة وشهداء ربع الساعة الأخيرة, عبثية منظر الشهيد الأخير في المعركة الأخيرة, عندما يتحلّق الطرفان في حضرته, فوق جثّة آخر شهيد تُبرم اول صفقة.”
“ذكراك مثل كل ليل شتاء فى مدينتى ملىء بالامطار والرعودفكيف اجلد هذا الماضى الذى ساعة فى كل ساعة يعود”