“مامن شجنٍ موسيقيّ لمسافاتِ هذا التبدد،ما من ذاتٍ أخرى تسوي المعنى من أجل عطالة السببهو أيضا مثلنا في معناهُ الأخير في بقايا كأسهِ وعرشهِ المُهدد بالسؤال الأصطبلي المتيبس القديم من ينجب البيضة أولا الديكُ أم الفلسفة؟أم.... الأنثى؟الذاتُ أم اللغة؟الصمتُ أم الكلام الذي ما زال يتكلم؟امنحيني شمعتك، دُقي وتدي فيك،وصيري مثلي درباً ،وحُلماً ،وزعنفةًولكنني أعرفُ من الأخطاءِ ما تُناسبُ كلَ حريقٍ لفكرةٍ صوفيةٍ تصلى!لفكرة صوفية ثكلى لفكرة صوفية فحسبوكان هذا شيئاً حسناً....”