“في لعبة الحياةلما حاجة تزعلكأرجوك..ماتكتئبشهي اللعبة كده ..مافيهاش حلول وسطياتتلعبياماتتلعبش..”
“هذة الحياة لعبة ممتدة الأطراف, لعبة نشترك فيها جميعاً حتى المتفرجون يلعبونها, لعبة أن تخسر وأنت لست طرفاً في اللعبة. خسارتك كونك ضمن برواز اللعبة, تصور!!”
“هنا ظهرت التفرقة بين العمل والإيمان حاجة كده زي الجواز حاجة والحب حاجة تانية.”
“إنها لعبة العسكر والحرامية , كلنا لعبنا هذة اللعبة عندما كنا صغارا ولكننا لم نتعظ من كونها لعبة تصيبنا بالنشوة للحظات وتفقد بريقها بمعرفة أطراف اللعبة, إننا كالأصداف المقذوفة على الشواطئ لا نفهم أننا نؤدي حركة واحدة طوال حياتنا !”
“في الشتاء , في شباط بالذات , ينبع الإحساس بالظلمة من كل شيء , حتى الشمس العاهرة تنث برداً زجاجياً عندما تظهر , ولا تتعب من تلك اللعبة السمجة : لعبة الظهور و الاختفاء .”
“الحياة لعبة شطرنج ذهنك فيها الرقعة و الحجارة و اللعبون و اللعبة و القاعدة فأفهم و إلا فأنك أبلة”