“لم أكن أجد نفسي متهورة،بل منطلقة حتى الحدود القصوى من الاستمتاع بحقي.في الواقع لم أكن أعرف حقيقة دوافعي في سلوكي المتحدي،هل كنت مستمتعة بتلك الحرب الخفية بيني و بين الناس،أم كنت شديدة الإيمان بحقي في العيش بحرية - بتصرف”
“لم تحبه فعلا،بل أمرت نفسها أن تحبه متعمدة خلق شعور جميل في حياتها - بتصرف”
“لم تحبه فعلا،بل أمرت نفسها أن تحبه متعمدة" خلق شعور جميل في حياتها" - بتصرف”
“لا وعي لم يتناغم مع لا وعيه ...(خواطر في مقهى رصيف )...البطالة أم الرذائل ..(صدمة قوية في الخاصرة)إنه الزمن هاجس الإنسان الأبدي وخوفه، إنه ليس سوى فراغ يخافه الإنسان فيملؤه، كي يتلهى عنه، عن حقيقته...أترانا نحتاج إلى صدمة أو شيء جديد يبهرنا، كي ننتبه كم هي مملة وفارغة أيامنا... (الزمن)”
“لغة العيون هي الأساس في أي حوار بين البشر، وأن الكلام من دون تعبير العينين يكون ناقصا.”
“كنت أحس بضرورة تقديم براءة ذمة أمام كل رجل أتعرّف به ، براءة ذمتي من التجارب العاطفية التي يخمّنها هو معتمداً على حريتي الظاهرة وسنوات شبابي ، وكوني مطلّقة . كان كل رجل أتعرّف إليه يُشعرني بطريقة ما ، انه يقّدر كم رجلاً عرفت ، وكنت أتململ محاولة اتخاذ وضعية المرأة المهيضة الجناح التي لم تعرف رجلاً سوى زوجها”
“الألم منحني شجاعة الوقوف وحيدة،ما عادت الوحدة تخيفني،تذوقت مزاياها الكثيرة،لم يعد الأصدقاء يعنون لي شيئا،فقد اكتشفت زيف العلاقات البشرية و سطحيتها”