“كل من احترف الحقيقة فهو ضحية شاء أم أبى !”
“من احب شيئا أكثر مما ينبغى صار جزءا من ذلك الشئ شاء أم أبى !”
“من أراد الظهور فهو عبد الظهور، ومن أراد الخفاء فهو عبد الخفاء، أما من أراد الله وهو عبدٌ له، فهو الذي إذا شاء أظهره وإذا شاء أخفاه، لا يختار لنفسه ظهورا ولا خفاءً”
“هلي يجيب إرضاء لضميره أم للعلم.. يقول جزءا صالحا للاستهلاك التليفزيوني من الحقيقة، فهو تاجر يحادث الزبائن... إجابته فحواها... مسؤولة عن جلب الاعلانات وليس الحسنات.”
“كل الأشياء خاضعة للتأويل وأيًا كان التأويل فهو عمل القوة لا الحقيقة”
“فليعبّ كل ملهوف من قدح القلق ما شاء”