“أفـْـتــَقـِدُكَوأجتهدُ أنْأمحوَ بصماتِكَعن خلايا شغفي بــِكَفتنبعثُ ذبذباتُ صوتِكَمن حُضْنٍ ِ الماضي :" أ ح ِ بُّ كِ "لـِتــُبـَعـْـثـــِرَنــــِي" أحـِبـــُّــكِ "وتُلَمْلِمُنـِي !”
“أفـْـتــَقـِدُكَوأجتهدُ أنْأمحو بصماتِكَعن خلايا شغفي بــِكَفتنبعثُ ذبذباتُ صوتــِكَمن حضن ِ الماضي :" أ ح ِ بُّ كِ "لـِتــُبـَعـْـثـــِرَنــــِي" أحـِبـــُّــكِ "وتــُلــَمـْـلــِمـَنـــِي !”
“أيها البعيد كمنارة..أيها القريب كوشم فى صدرى..أيها البعيد كذكرى الطفولة..أبها القريب كأنفاسى وافكارى...أحبك أ ح ب ك”
“والكلام مش ح يفرق معانا كتيرلا ح طيب جروحناولا ح يفهمنا اى جرالنا”
“بحّت أحشائيو أنا أصرخ بك :أيها الناعم كملمس أفعىالحار كنسيم الجحيم…المثير كأعماق البحار…لا تخلعني, فأنا جلدك !!…“أيها البعيد كمنارة ..أيها القريب كوشم في صدري ..أيها البعيد كذكرى الطفولة ..أيها القريب كأنفاسي وأفكاري ..أحبك .. أ ح ب ك ..!”
“- عم تحلم! حرب؟ ح تكون باهتة. بتزهّق. كل اللي بدو يصير، صار بهالبلد. كل اللي ح ينعمل معمول قبل.- بس هيدا مش معناتا انو مش ح ينعمل عن جديد!”