“ماذا لو جربنا الاستعداد للحب بشيء من العقل ؟ لو قمنا بتقوية عضلة القلب بتمارين يومية على الصبر على من نحب . أن نقاوم السقوط في فخاخ الذاكرة العاطفية التي فيها قصاصنا المستقبلي”
“ماذا لو أعلنا الحب كارثة طبيعية بمرتبة إعصار أو زلزال أو حرائق موسمية لو جربنا الاستعداد لدمار الفراق بتقوية عضلة قلبنا الذي صنعت سذاجته وهشاشته الأغاني العاطفية والأفلام المصرية التي تربينا عليها”
“لعينِك قُزَحيّتان / يدكَ على الذاكرة، / وهذه الطريق التي تبدأ من خط القلب، / إذ أُحس في الفم برهان الصحراء”
“ولربما استحييت لو أدركتكم أكبو على طول الطريق إليككم ألقى من الرهق المذل من العياء..ولربما .. ولربما.. ولربماخطئي ـأناأني نسيت معالم الطريق التي لاأنتهي فيها إليك!!”
“وحده البكاء والحزن كان يحتضن وحدتي، وحدتي التي وددت لو تخترقها بكلماتك، لو تسمح لي على الأقل بأن أحبك على طريقي، بأن أقول لك كل شيء عني، بأن تتقبل ثرثراتي ولا تتمنى أن أختفي من الكون أنا التي صارت أمنيتي الوحيدة أن يخلو الكون من الناس وتبقى أنت.”
“نحب النهايات السعيدة التي تصادفنا في بعض الكتب أو على شاشات التلفاز ، لكنها قد تبدو زائفة إذا ما قمنا بمقارنتها بالواقع !”