“شكرا إبليس لأنك علمتني أن هناك من سيستخدم الدين ويستخدم اسم الله في الاحتيال على الناس، فحين أقسمت بالله كذبا لتغوي آدم وحواء (وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين) تعلمت أنه ليس كل من يقسم صادقاّ وليس كل من ينصح أمينا”
“إن التزوير من إنسان على مثله من شر الرذائل وأشنع الجرائم، فإذا كان التزوير من المخلوق على خالقه، فالجريمة أبشع وأشنع. وهذا هو عمل المرائي، يعمل لإرضاء الناس، وهو يريهم أنه يعمل لإرضاء رب الناس، كذبا وزورا، فلا غرو أن يفضحه الله سبحانه يوم تبلى السرائر، ويكبه على وجهه في النار، ولا حول ولا قوة إلا بالله”
“فمتى يعقل الناس أن أصل العداء على الدين لا على الرجال؟ وليس لنا مدرسة أفصح من التاريخ، ولا برهان أقوى من الاستقراء، وسنة الله ماضية في خلقه!”
“قل "شكرا" لمن يستحقها ولاتظن انها كلمة صغيرة بلا تأثير!لو ان كل من قال اوفعل جميلا وجد من يقول له شكرا لاتسعت مساحات الجمال في العالمقل شكرا ولا تنتظر " عفوا ”
“هذا لأنك كسائر الناس على هذا الكوكب، آمنت أن الوقت كفيل بتعليمك التقرب إلى الله. لكن الوقت لا يعلم، كل ما يفعله هو مدنا بحس من الإعياء والتقدم في العمر. ”
“إن البسطاء يرون الجمال في كل شيء، حتى في القبح، يرونه على أنه ذوق آخر من الجمال يناسب غيرهم من الناس.”