“شكرا إبليس لأنك علمتني أن هناك من سيستخدم الدين ويستخدم اسم الله في الاحتيال على الناس، فحين أقسمت بالله كذبا لتغوي آدم وحواء (وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين) تعلمت أنه ليس كل من يقسم صادقاّ وليس كل من ينصح أمينا”
“أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”
“من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”
“غاندي كره المسيحية (في مرحلة من حياته) بسبب شخص كان يسيئ للديانة الهندوسية، وفي هذا إشارة إلى أن رجال الدين المسلمين عليهم أن يحترموا الأديان أولاً ولا يسيئوا لأي دين لكي يكسبوا قلوب الناس أولاً ولا ينفروهم”
“اشعر براحة عجيبة عندما استشعر ان الحساب يوم القيامة بيد الله وحده وليس بيد احد من البشر.وما اقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي اسلوبهم”
“إذا أردت أن ترحم الناس،فابدأ برحمة كل شئ غير الانسان أولا!!”
“ما بالنا اخذنا مقعد الإله في الدنيا ؟ يا اخوان دعو الخلق للخالق فما علينا الا البلاغ ! البلاغ فقط ولا ندري في نهاية المطاف من مصيره الى الجنة ومن مصيره الى الله فهذه من اختصاصات الله سبحانه و تعالى”