“تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً = وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُوإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ = صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُوإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِماً = كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ”
“فَمَا لِهَؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا”
“إذَا أَرَدْتَ أَنْ يَكُونَ لَكَ عِزٌّ لاَ يَفْنَى , فَلاَ تَسْتَعِزَّنّ بِعِزٍ يَفْنَى .”
“أَجَلْ!! بَلْ هُوَ البؤْسُ بَادٍ عَليَّ! فأَغْراهُ بي! وَيْحَهُ! مَا أَضَلّْ!! ـ يُسَاوِمُنِي المَالَ عَنهَا؟! نَعَمْ!.. إذَا لَبِسَ البُؤْسُ حُرَّا أَذَلّْـ إذَا مَا مَشَى تَزْدَرِيِه العُيُونُ، وَإنْ قَالَ رُدّ كَأَنْ لَمْ يَقُلْ”
“إذا فَتَحَ لَكَ وِجْهَةً مِنَ التَّعَرُّفِ فَلا تُبْالِ مَعَها إنْ قَلَّ عَمَلُكَ. فإِنّهُ ما فَتَحَها لَكَ إلا وَهُوَ يُريدُ أَنْ يَتَعَرَّفَ إِليْكَ؛ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ التَّعَرُّفَ هُوَ مُوْرِدُهُ عَلَيْكَ والأَعْمالَ أَنْتَ مُهديها إلَيهِ. وَأَينَ ما تُهْديهَ إلَيهَ مِمَّا هُوُ مُوِرُدهُ عَلَيْكَ ؟!”
“إذا كانَ القَلبُ فارِغَاً فما فَائِدة العقْل .”