“القطرة الواحدة والعشرونالواقع مثل لوحةٍ كبيرةٍ ملونة..ينظرُ كلٌ منّا إلى زاويةٍ منهاليلوِّنَ طرفاً منها بفرشاته الخاصة كيفما يحبفإذا كانت اللوحة جميلة.. إما أن يتركها كما هي وإما أن يشوّهها وإما أن يزيدها جمالاًوإذا كانت قبيحة.. فإما أن يعدّل فيها لتصبح أجمل وإما أن يكسرها..!”