“تحبني، فأنا المختلفة وأنا الأفضل، وأنا التي لك قلبي يغص بالأمنيات، وأنت الأمنية الجميلة التي تمنيت منذ سنوات مراهقتي الأولى أن تتحقق.”
“لست أضيق بالحياة حتى وأنا في زنزانتي , ولست أملّها فأنا أعلم أنها تحبني وأنا كذلك أحبها , أعطتني وأخذت .. ولكن أعطتني أضعاف أضعاف ما أخذت , وضعت في بنك الحياة جهدي وعرقي وفكري ودمي , فأعطاني البنك أكثر مما تمنيت , لذا فأنا لا أسخط على الدنيا , فأنا هو الدنيا فكيف أسخط على نفسي ”
“منذ أحببتك وأنا أكتب لك، ومازلت أكتب لك..”
“وأنا أقرأ لك أتخيلك وأنت تكتب،أرى وجهك، جلستك، حركة يديك، مكتبك... فأشتاق أكثر!”
“هذا فرحي بك وأنا أخافك،فكيف فرحي بك إذا أمنتك ؟ليس العجب من حبي لك، وأنا عبد فقير،إنما العجب من حبك لي، وأنت ملك قدير.”
“فرقٌ كبيرٌبيننا، ياسيِّديفأنا محافظةٌ..وأنت جَسُورُوأنا مقيدةٌ..وأنت تطيرُ..وأنا محجَّبةٌ..وأنت بصيرُ..وأنا..أنا..مجهولةٌ جدّاً..وأنتَ شهيرُ..”