“أنا واقف فى طابور الدنياأنا مستنى رغيف م الفرْحومجرد ما اوصل للشباكيقفل دايماً.أضحك حتماًفالضحكة تغطى مكان الجرحوافضل كدا عايش بين طوابيرواستنى كتيرميت مرة أعيد فى الدور وعلشان ممكن يفتح مرةأنا كامل جدا من برالكن كلنا جوانا كسورانا دايماً واقف فى الأولمش ممكن أرضى بأخر الصفعلشان لو هفضل فى الأخرهفضل دايما مركون عالرفالناس كلها مليانة وشوشالناس كلها محتاجة رتوشدكان الدنيا بيرضيهمبشوية ضحك من المغشوشالناس كلها سايبة الصورةومركزة دايما فى البروازوبتقفل شبابيك الدنيامن شيش وازازراضيين بالوضع الغير ثابتعلى كرسى الدنيا الهزازالعيب مش فى الدنيا ياصاحبىكلنا دايما فاهمينها شمالالعمر مع الوقت بيجرىوالناس بتزود فى الأحمالفبقولك عيشالدنيادى يا تعيشها بكيفكيا تعاندك فجأة وهتعيشكو طريق العمر رايح مش جاىحلم حياتك لو كان يائسفيلم حياتك لو كان بائسهتعيشه ازاىأيامى الجاية أنا هغزلهاأنا مش هتأخر ولا ثانية..ولحد ما يجى ميعاد دورى..أنا واقف فى طابور الدنيا..”