“بخجل، أعد أخطائي الضئيلة.. !أنا الخطأ الجسيم الذي ارتكبته الحياة دون قصد.”
“أستطيع تبرير خطأ ارتكبته عن غير قصد، ولكن كيف سأبرر أمام الحق عزوجل أخطائي الكثيرة التي إرتكبتها عن سابق قصد؟ أستغفروا الله”
“أنا خطر؟ هذا الشيء الصغير الذي يسهل كسره الذي هو أنا، المتشبث دوماً بحافات الحياة”
“أحيانًا .. أحب أخطائي فوخز الضمير الذي يأتيني بعدها يجعلني أعمل و أجتهد أكثر لأتفادى و اتخطى بكثير كل عواقب أخطائي”
“ لا .. لا ... إن الخطأ الذي وقعت فيه لا يساوي كل هذا العقاب .. لا يساويه !كل الناس تخطئ .. الحياة تشتمل على الخطأ والصواب .. بل إننا لا نعرف الصواب إلا من خلال الخطأ .. ليس الخطأ ضعف أو غباء ولكن الاستمرار في الخطأ هو الضعف وهو الغباء ”
“أحبّ تلك الهدايا التي تقدمها لك الحياة، خارج المناسبات، فتقلب بمصادفة حياتك، حتى تلك التي كهذه يرمي لك بها القدر أرضًا.فتنحني لالتقاطها ممنونًا، لأنك تعثّرت دون قصد.. بالحبّ!”