“لا تجعلنى أشعر بأنى أقل منك لانى أختلف مع أفكارك ولا تحاول أن تغيرنى لأتناسب مع مظهرك، إذا كنت بحاجة إلى تغيير فأنا وحدى صاحبة هذا القرار”

شيرين عقل

Explore This Quote Further

Quote by شيرين عقل: “لا تجعلنى أشعر بأنى أقل منك لانى أختلف مع أفكارك… - Image 1

Similar quotes

“المرأة ذات الأنوثة الحقة لا تحتاج أن تكشف عن مفاتنها ولا تحاول أن تثبتها للرجل ، بل هى إمرأة معتدلة ، أنثى فى حيائها ، ناعمة ، دافئة ، تتمتع بجوهر عميق ، ذكية و لينة ، داخلها هو الذى يضفى عليها الجاذبية و يبقى لها الإنفراد . المرأة الأنثى تعى تماماً إنها ليست فى صراع مع الرجل بل هى وطنه و سكنه معاً”


“يحكى أن كان هناك مجموعة من الضفادع قامت بمسابقة للجرى للوصول إلى قمة البرج . و حين بدأ السباق كانت كل ما تسمعه تلك الضفادع من السادة الحضور هو "مستحيل فالبرج عالى جداً عليهم و لن يستطيعوا !! " فبدأت الضفادع تتساقط واحدة تلو الأخرى ماعدا واحدة ظلت نشيطة و متحمسة إلى أن وصلت إلى القمة ! فسألها الجميع " كيف إستطاعتى "؟ فإكتشفوا إنها صمااااااااااااااء :) من فضلك كن أصم مع الناس السلبية و المتشائمة . فمن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر .”


“نحن الآن بأشد الحاجة إلى خلق ثقافة الإجتهاد ، فروح الإجتهاد و المثابرة والتفاتى فى العمل هم إستعداد نفسى من ضمن منظومة قيم الفرد تنبع من داخله و تعكس ثقافته . ليس من المفروض إنها ترتبط بالمقابل المادى بل من المفروض أن ترتبط بمبادئنا الشخصية و مكونا العقلى و الفكرى . سلوكيات المجتمع وحده هى التى تصنع الدولة بل و تصنع الحكومة و السلطة وليس العكس . فإن لم نكن نحن هذا الشعب ، فمن ؟ وإن لم يكن الآن ، فمتى ؟”


“شكرا دائما إلى الله ، الذى لا أكف عن رؤياه فى أعماقى فأشعر بالحب و الرضا التامشكرا للمواقف و الأزمات التى أشعلت بداخلى طاقة فأخرجت منى هذه الكلماتشكرا لكل من قابلت فى حياتى فأسعدنى بكلماته أو آلم مشاعرى ، فبدون هؤلاء ما أصبحت”


“فى عملك عبادة وشرف و كرامة و عزة صونها ليديمها الله عليك نعمة . من حقك أن تعبر عن نفسك وتعترض وليس من حقك تعطيل مصالح الناس و تعريض حياتهم للأذى ، إنتبه أن لا تساهم فى تفاقم أوضاع بلدك الإقتصادية و تساعد على تفكيكها . إتقوا الله فى مصر و فى أهلها”


“سلوكيات المجتمع وحده هى التى تصنع الدولة بل وتصنع السلطة وليس العكس . فإن لم نكن نحن هذا الشعب ، فمن ؟ وإن لم يكن الآن ، فمتى ؟”