“أوقنُ معَ كلِّ مطرٍ جديد أنّني مَا زلتُ طفلة؛ مَا دامَ هذا الفرحُ -الراقص طربًا علي إيقاع المطرِ- حيّا في داخلي. ما زلتُ أبتهج برسائل الحب المتبادل بينَ السّماء والأرض، .. ذلكَ الحُب الّذي تنبثقُ منهُ الحياة!رسائل فحواها (مطرٌ ودُعاء)!”
“بعدَ كلِّ حربٍشخصٌ مَا عليهِ التَّنظيفُ.شخصٌ مَا، ومكنسةٌ فِي يدهِ،لاَ يزالُ يتذكَّرُ كيفَ كانتِ الطَّريقُ”
“اعتذاراتُ السَّمَاعن كلِّ مَا عانيتُأو سأُعانِيمَا كانَ مِنْكِوما يكونُغَفَرْتُهُعن أيِّ ذنْبٍ-بَعدُ-يعتذرانِ ؟”
“ما زلتُ على عَهدِ الحُبأسقي ذكراكِ بأحلى قصائِدي”
“ما زالت الأحلام ع الورق .. ما زلتُ أنا ع الورق .”
“عيناكِ يا قَمَرياعتذاراتُ السَّمَاعن كلِّ مَا عانيتُأو سأُعانِيمَا كانَ مِنْكِوما يكونُغَفَرْتُهُعن أيِّ ذنْبٍ-بَعدُ-يعتذرانِ ..”