“قالوا كبِرْتَ عن الصِّبَا وَقَطَعْتَ تِلكَ النّاحيَهْفدَعِ الصِّبَا لرِجالِهِ واخلعْ ثيابَ العاريهْونعمْ كبرتُ وإنما تِلكَ الشّمائِلُ باقيَهْويفوحُ منْ عطفيّ أنـ ـفاسُ الشبابِ كما هيهْويميلُ بي نحوَ الصبا قَلْبٌ رَقيقُ الحاشِيَهْفيهِ منَ الطّرَبِ القَديـ ـمِ بَقِيّة ٌ في الزّاوِيَهْ”
“يَبكيكَ قلبي كثيراً عِندما يَذكُرُ تِلكَ الأيام !”
“وَددتُ مِنَ الشَّوقِ الذي بي أنَّنِي . . أُعَارُ جناحَيْ طائرٍ فأطيرُفما في نَعِيمٍ بَعْدَ فَقْدِكَ لَذَّة ٌ. . ولا في سُرُورٍ لَسْتِ فيهِ سُرُورُوإنَّ کمْرَأً في بَلْدَة ٍ نِصْفُ نَفْسِهِ . . ونِصْفٌ بِأُخْرَى إنَّه لَصبورُتَعَرَّفْتُ جُثْمَانِي أَسِيراً بِبَلْدَة ٍ. . وقلبي بِأُخرى غيرَ تِلكَ أسيرُ”
“حين يشتدُّ بي البردُ تدفئني ذكريات الصبا...أحتمي بكَ من حزني السرمديّوتختال ضحكاً كما كنت تفعلُحينَ تشيحُ بوجهك في لحظة الصمتِفي لحظةِ الصمت”
“خَبيثَةٌ تِلكَ الأوجاع التِي تُخبِئ نفسَها خلفَ ضحكاتٍ وإبتساماتٍ ساحِرة .”
“ماذا أَفعلُ بعد أن اعتَّدتُ أحاديثنا و تِلكَ الصباحات التي تبدأُ بِك !”