“يذكرني صوتُكَ بصوتِ المَطروعيناك الرماديتانبسماء سبتمبروأحزانكبأحزان الطيور الذاهبة الى المنفىيذكرني وجهكببراري طفولتيورائحتكبرائحة البن في كافتيريات روما”
“روما روما احترقت قبل قرون لكنَّ الجدرَ الضارب في أرضهْ لم يفقد في النكبة معنى نبضه روما عادت.. يا نَيرون ..”
“لماذا أكثر ما أراه في حياتي .. يذكرني باشياء قرأتها ؟!”
“صوتُكَ الذي يقولُإنَّهُ لي،كيفَ كعصفورٍعلى كُلِّ شجرة؟”
“قال الطفل : حين تموت الطيور تدفنها الملائكة في السماء”