“لان المواعيد لا تحترملان احتمالات ان يحدث ما يعوق او ما يؤخرنياكبر بكثير من احتمالات ان اصل في الوقتافضل دائما ان اصل قبل الموعدوانتظر على مدخل البنايه بعد ان اتاكد منها ومن مداخلها ومصعدهاو كثيرا ما افاجئ ان اصحاب الموعد قد تاخروا عن مكتبهم او تفاجئوا بوصولي علىالموعد كان الاصل هو الاخلال والتاخير”