“ذات لحظة نادرة لم نعد وحيدين ولم نعد فى حاجة إلى الكون المشعث البائس فى الخارج، وفى النهاية عندما أفعمت الحياة صدورنا بكل أنواع الكلمات كنا نجلس متجاورين صامتين نفكر تقريبا فى نفس الشىء”
“ولم نعد نطلق على هؤلاء شهداء ولا يحزنون، لم يعد الموت عزيزاً لأن أسبابه كثيرة”
“لم نعد نطلق علي هؤلاء شهداء ولا يحزنون لم يعد الموت عزيزا لان اسبابه كثيرة.”
“المصريين القدماء الذين لم نعد ننتمى اليهم كانوا يتركون النساء الجميلات موتى لاربعة ايام كاملة قبل ان يقوموا بعملية التحنيط هل كانوا فى هذة المدة يكتفون بالنظر الى اجسادهن الساكنة؟ كان البعض يعتقد ان روح الفتاة العذراء لن تستكين فى العالم الاخر ما لم تمارس الجنس ولو مرة واحدة لذلك كانوا يقيمون حفلة عرس حول جثتها ويقوم رجل بمضاجعتها كان الامر يتعدى الشهوة الشاذة العابرة ربما كتانت تتم المضاجعة كنوع من الاتصال بعالم الموتى انها الرغبة الازلية للانسان”
“ينهار الحاجز الهش الذى أقيمه بينى وبين الذكريات القديمة فتأخذ فى مهاجمتى بقسوة ، وكأن فى داخلى خلايا لم يكتمل موتها بعد.”
“رايت اناسا يموتون من كثرة الضحك وهى ماتت من فرط الحب الموت ملىء بالحماقات ولكنة فى النهاية موت”
“برغم جسدة الضخم وسلطتة على المحطة كان دوما ضعيفا امامهم لا يفرض نفسة عليهن يعطيهن بالظبط ما يحتجن الية دفئا وطعاما ومؤانسة ويبقى مطلب الجنس فى نهاية المطاف المهم ان يتردد نفس غير انفاسة فى الحجرة”