“عند الذكور القبيحة مذمومة والجميلة فتنة .. كأن الذكورة طهر لمن حازها او كأن الأنوثة لعنة !!”
“مطر على نافذتي.. كأن شارعاً كان يبكي طوال الليل، لم يكن ثمة مارة لأسألهم : لمن هذه اليد التي تلوّح من بعيد ؟”
“و كأن في الروحِ ..ثقبًا !”
“انتهينا ؛ كأن شيئا لم يكن !”
“و كأن الأمس ،كأن اليوم ،كأن الغدَ .. لم يأتوا و لن ،لكن يأتونَ بصحبتها ..تربتُ على رأسِ الوقتِ ،تنكشُ شعرهُ المنفوش ،تروض الساعاتِ ، و اللحظات ،و الأيام ،و أقسمُ .. أنّها تروضُ فيَ حبَ هذه الأرض .”
“الأحلام هي المخدّر الذي نُحقن به لنعيش لحظة غيبوبة نشيّد فيها كل أمنياتنا القبيحة والجميلة معاً ، إلا أن الحلم يُحاذي النوم و يُغرق صاحبه في خدره كلما تباطأ الجسد”