“هناك من يذنب بقدر مواربة الباب، وهناك من يذنب بقدر فتحه علىمصراعيه !”
“لا أريد التفكّر كثيراً في معادلات الزمن، أريد فقط أن أجتاز بواباته دون أن أفسد ما تبقى مما شكّله الله داخلي…أريد حضناً عميقاً، دافئاً، طويلاً وثلاث مسحات على ظهري. أريد حضناً يبتلعني تماماً كثقبٍ أسود. أريد ماريّا، أو صوفيّا، وعناقٌ عند عتبة الباب الباردة، أريد دهشةً محتملة، وارتباكاً مقدساً أو ذنباً عميقاً أريد أجوبة، لا مزيد من الأسئلة.”
“لا شىء يؤلم أكثر من محاولة التخفف من الألم”
“مايا تطمئنى وتمسح فوق ظهرى خمس مسحات خفيفات أولى تعيد إلى الغريب الموطناوثانية ترد إلى أمسى حاضراًوثالثة تطمئنى على مهل ورابعة تباعدنى وتدنينى وتقتلنى ، فتحينى حتى أصير مبرءاً من كل شك بانتهاء الخامسة”
“وسرت أنا فى قطيع اجتماعى أكبر بنرجسية منقطعة النظير حين برمجتنى ثقافة المجتمع السائدة على قاعدة " الشاطر يبقى دكتور "...وأصبحت صاحب أطول قرنين .. حين وقعت فى هذا الفخ وأنا أعتقد أنى " جبت الديب من ديله!"...”
“قد يعتقد البعض اني أحاول جاهداً أن أصنع من نفسي شخصاً كئيباً من الطراز الرفيع ..وحقيقة الأمر أن ذلك يحدث دون أي مجهود مني !”