“تمّ امتحاني وأنا أرتشف القهوة واستمتع بجدل أكاديمي مثير.”
“أتوق لأن أرتشف القهوة في صحبتك، كي نكتب التاريخ من جديد ! ..”
“هذا الصباح ...شعرت باستياء هش حين حرقت القهوة اصبعىليس من الألم ولكن من الصمتلأن القهوة صامتة .. حتى عندما توجعنى لا تتعاطف معىلمسنى بعض الخجل .. هل يغضبها كونى عارية أمامها ؟!!!ربما .. أو ربما يدهشها طلب جسدى للبرودة فى الحين الذى يبحث فيه عن حرارتها بشغف دائمكنت أفكر وأنا أخفف لسعة الألم بشفتاى،ألا تستطيع القهوة أن تعتذر لى عن هذا الحرقكما أقول لها أنا كل صباح: شكرًاوفى زحمة استيائى نسيت شيئًا صغيرًاأنا أحب القهوة كثيرًاولكن .. هل تحبنى القهوة ؟!”
“منْ لي ولكْ ..! إذا تمّ أمرٌ وقيلَ لأجملنا هيْتَ لكْ”
“أريد رائحة القهوة ..لا أريد غير رائحة القهوة ..ولا أريد من الأيام كلها غير رائحة - القهوة -”
“الغموض مثير كحالة مؤقته ، لكنه جحيم الأيام الطوال”