“الطائرات تذهب وتعود. الصوت القوي نفسه. هذا الذي يسمّونه جدار الصوت. لم نصدّق في حياتنا أنّ الجدران تكون غير اسمنتية. قبلنا بالتسميات ولم نعترف بذعرنا. نحن لاعبون صغار.”
“فأنا قد قابلت كثيرينمن هؤلاء الذين لا تشعر بحبهم للموسيقا قدر افتتانهم بدرجة نقاء الصوت ووضوحه انهم منبهرون بتكنولوجيا الصوت حقا لكنهم لا يهتمون بما يقوله هذا الصوت”
“لقد فقدت الصوت لكني لم أفقد الكلام”
“هنا..كُل شيء مُعد كما تشتهي..فلكل مقام مقال:مكبرة الصوت في ليلة المهرجان...وكاتمة الصوت في ليلة الاغتيال!".”
“.. الصوت أجنحة .. الصوت أجنحة”
“قد يبدو اكتشاف مصدر الصوت وتفسيره عملا سهلا، لكنّه عمل معقد جدا؛ فعندما نسمع شخصا ما ينادينا باسمنا ونتجه نحو الصوت، فنحن نعول على قدرة دماغنا على حساب الاتجاه من الفارق الزمني بين الأذنين؛ وهو الفرق في الزمن الذي يستغرقه الصوت للوصول إلى أذنينا.”