“الطائرات تذهب وتعود. الصوت القوي نفسه. هذا الذي يسمّونه جدار الصوت. لم نصدّق في حياتنا أنّ الجدران تكون غير اسمنتية. قبلنا بالتسميات ولم نعترف بذعرنا. نحن لاعبون صغار.”

أحمد محسن صانع الألعاب

Explore This Quote Further

Quote by أحمد محسن صانع الألعاب: “الطائرات تذهب وتعود. الصوت القوي نفسه. هذا الذي … - Image 1

Similar quotes

“ليس صحيحاً أنّ هناك من يشاهد من أجل المشاهدة. في كرة القدم كما في السياسة: الجميع متورّط. هنا أستشهد بغوستاف لوبون: الفرد يتحرّك بشكل واعٍ ومقصود، أما الجمهور فيتحرّك بشكل لاواعٍ. ذلك أنّ الوعي فردي تحديداً، أمّا اللاوعي فهو جماعي.”


“لِسّاك يا مَركِب نوحفِ البرّ بتعافِر”


“الذاكرة ضربة حظ.”


“فأنا قد قابلت كثيرينمن هؤلاء الذين لا تشعر بحبهم للموسيقا قدر افتتانهم بدرجة نقاء الصوت ووضوحه انهم منبهرون بتكنولوجيا الصوت حقا لكنهم لا يهتمون بما يقوله هذا الصوت”


“تمنى لحظتها لو أنه يقدم لها جثة عبدالله بين يديها. على هذا النحو ستراه وستبكيه ويعرف قلبها أنه قد مات، ولكن أن يقول لها، والورقة في يده أنه مفقود فهذا أشد عذابا، حيث التعلق المرير بين خيطي الأمل واليأس.”


“كل حياتنا يمكن أن تختصر في ملحمة يوم واحد .. البعض يفضل أن يجعل منها ملهاة,في عبث سخيف .. والبعض يجعلها مأساة في سلبية قاتمة , والبعض يجعلها بلا ملامح في خوض مع الخائضين , ولكن كل حياة يمكن أن تكون ملحمة , يمكن أن تقدم إضافة لحياة الجميع , يمكن أن تجعل الأرض مكان أفضل ..كل حياتنا ,بعد أن نجردها من التفاصيل غير الضرورية , لا تكون غير (يوم)واحد بين الظل والضوء , بين طلوع الشمس وغروبها , بعضهم يفضل الظل , وبعضهم يساهم في الضوء , وبعضهم لا يبالي ..لكن اليوم )هو اللفظ الأكبر دلالة على حياتنا برمتها ..ولهذا جاء في الفاتحة , لتذكرنا بحبات رمل , هي كل رصيدنا ..(مالك يوم الدين )*”