“سأعترف أن متع الدنيا تم اختزالها في متعة الكتابة والقراءة ومشاهدة السينما لأعيش حيوات كثيرة تعويضا عن فكرة الخلود التى كانت تؤرقنى منذ طفولتى”
“سأعترف أن متع الدنیا تم اختزالھا فى متعة الكتابةوالقراءة ومشاھدة السینما لأعیش حیوات كثیرة ربماتعويضا عن فكرة الخلود التى كانت تؤرقنى منذ طفولتى..”
“في أحيان كثيرة تراودني فكرة الإنتعاش بأمل بعيد، رغم عدم توافر دوافعه. ربما كان جزءا من تكويني النفسي - يعني خلقة ربنا - أن أقاوم عناصر الإنسحاب و الإنزواء و الموات.”
“سأعترف أننى لم أكره أبى كل الكراهية فقد التمست له الكثير من العذر حين حدقت النظر فى وجه جدتى الفظة القاسية ذات صباح وهى تحكى عن انها أرضعته لبن غوازى ولبن أثداء بنات الغجر.”
“كدت أضيق بمكالماتهم التليفونية التى تذكرنى بالورود البلاستيكية..”
“أحب صحبة أصدقائي و زملاء الكتابة الذين يساندونني لأنهم يحبونني و أحبهم و ليس بيننا ورق رسمي سيستخدم بعد موتي كإعلان للوراثة.”
“كنت قد اكتشفت مبكرا أن قلوب النساء ليست حكرا مباحا للرجال, لكن حب الحياة والكتابة أجمل كثيرا مما جعلنى أنكر كل الرجال وأثق فقط فى ضرورة تحققى كإنسانة وككاتبة. وكما يقول سعدى يوسف "أن تكونَ فناناً يعني أن تكون مسؤولاً ، بذاتكَ أوّلاً ، عن تناولِ الحياةِ كما تُـتناوَلُ فاكهةً ذاتَ مذاقٍ ".”