“قال: - الذي لا نراه وحده الذي لا يموت؟ربما أجابتسأل: هل ترينني الآن؟أجابت:لاسأل: هل يعني أنني لن أموت؟أجابت: ولكنني أستطيع أن ألمسَك”
“أنني أكبر، لكن هل نضجت بالقدر الذي يستحقه عمري؟لا أدري، كل ماأعرفه الآن أنها حياتي، وذلك ما حديث”
“ربما بدت لك أفكاري أحلاماً جوفاء، و لكن هل تعتقد أنني أستطيع مواصلة الحياة دون أن أشغل نفسي بهدف؟ أحياناً أصف نفسي بالحماقة و مع هذا فلا أستطيع أن أتوقف.”
“مات دون أن يعرف أنني أحبه / هل أموت أنا الاّخر دون أن أعرف أن أحداً ما يحبني”
“هل أستطيع أن أنطلق فعلياً كما تصور لي رغباتي.. أم أنني لا أغدو إلا أن أكون كناراً صغيراً كان يرفرف في ساحة الموت.. ثم أنقذ ليوضع في قفص الحياة ...”
“عندما أخذَت مني كلمة (أحبك)هل أستطيع أن أسترجعها الآن نظيفةبعد أن لوّثتها دهرًا ولوّثتني؟”