“لو تدرينَ ما وَجَعُ المكانِ ..في كُلِّ ركنٍ .. أنتِ حائمةٌ كعصفورٍ ..وعابقةٌ كغابةِ بَيْلَسَانِ ..فهناكَ .. كنتِ تُدَخِّنِينَ ..هناكَ .. كنتِ تُطالعينَ ..هناكَ .. كنتِ كنخلةٍ تَتَمَشَّطِينَ ..وتدخُلينَ على الضيوفِ ..كأنَّكِ السَّيْفُ اليَمَاني ..”
“أنتِ هنا. آه أنتِ لا تهربين.ستجيبينني حتّى الصرخة الأخيرة.التصقي بي كما لو كنتِ خائفة.ظلٌّ غريب، طاف، ذات مرّة، في عينيكِ.”
“و كنتِ تعلمين بأن لا أحد قادر على حرمانك من حلم يقظة بتفاصيل أنتِ تشتهينها”
“لم تكونى كاذبة معى .. ولا كنتِ صادقة حقاً. لا كنتِ عاشقة .. ولا كنتِ خائنة حقاً . لا كنتِ ابنتى .. ولا كنتِ أمى حقاًكنتِ فقط كهذا الوطن .. يحمل مع كل شئ ضدة.”
“أليفة كنتِ ، كفجر يرشُّ نوافذه على زجاج الصباح .”
“آهلو كنتِ من الصادقينلما فارقني عشقُهولكنت أنا من الطيبات المقتنعات بوصاياكِالراضيات بما جاءهن من كنوز رجالهنالشاكرات العاشقات لبعولتهنالناسكات في حرمِك يا سيدة القدس آه لو كنتِ من الصادقين !!!لكنّك ضلالي .. يا عشتارضلالييا عشتار الأمس”