“إن الحق إذا استنفد ما لدى الإنسان من طاقة مختزنة لم يجد الباطل بقية يستمد منها ”
“إن الجراء على قول الباطل ما اكتسبوا جراءتهم تلك إلا لما لاحظوه على أهل الحق من خور وتهيب،نعم لا قيام للباطل إلا فى غفلة الحق..”
“و أين يستطيع الناس ميز الحق من الباطل ؟ في جو الحرية النقي من شوائب الضغط والقسوة والاستبداد”
“إن العقول السليمة تتلاقى على الحق، ولما ازدادت علما كان تلاقيها على الحق أيسر وأقرب.”
“إن اللغة لم تخترع للتعبير عن النفس ، ولكن لإخفاء مافي النفس .. والتمويه على الناس حتى لا يدركوا حقيقة مافي النفس ”
“وفوجئ الناس بكتّاب ما صلوّا لله ركعة، ولا أدّوا له حقا يتحدثون عن الحلال والحرام وتطبيق الحدود أو وقفها...! وقال أولو الألباب: أين علماء الدين يصدّون هذا الإفك؟ ويقررون الفتوى من أصولها المتفق عليها؟ ويطلبون بحزم تحريم الخمور والمخدرات على سواء؟ ولم نسمع جوابا!.إن الجراء على قول الباطل ما اكتسبوا جراءتهم تلك إلا لما لاحظوه على أهل الحق من خور وتهيب، نعم لا قيام للباطل إلا فى غفلة الحق..”