“من قال إن الماء لا لون له ولا طعم ولا رائحة ؟للماء لون يتفتح في انفتاح العطش ~ للماء لون أصوات العصافير - الدوري بخاصة - العصافير التي لا تكترث بهذه الحرب القادمة من البحر مادام فضاؤها سالماً !وللماء طعم الماء, ورائحة هي رائحة الهواء القادم بعد الظهيرة من حقل يتموج بسنابل القمح الممتلئة , في امتدادٍ متقطعِ الضوء , كبُقع الضوء المخطوفة التي يتركها وراءه توتُر جناح الدوري الصغير وهو يطير طيراناً واطئاً على حقل !”
“ما هو لونك؟؟ لا أقصد لون بشرتك و لكن أقصد شخصيتك؟ فبعض الناس لا لون له ولا طعم و لا رائحة. إجعل لنفسك لوناً خاصاً يميزك. كيف؟ تميز في جانب من جوانب الحياة و تعمق فيه.. يصبح لك لونك الخاص”
“فلا طعم للحلو دون المر، ولا مذاق للماء الفرات دون الماء الأجاج.”
“التميزان يكون لكطعمك الخاصلونكنكهتكسيرتكشيء يميزك بسيطا او عظيمابعض الناس لا لون له ولا طعم و لا رائحة.تميز في جانب من جوانب الحياة و تعمق فيه.. يصبح لك نكهتك الخاصة”
“لا خوف من الغرق مادام الحوت في الماء.”
“الانسان الجاهل المتعصب هو الذي تقول له الماء لا لون له فيعارض ويصر ان مياه البحر زرقاء نهارا وصفراء وقت الغروب فهو لايفقه الا مايرى”