“نظرة عينيك، موسيقى صامتة.”
“على طاولة منسية تركت نظرتي العائمة في زرقة عينيك، وصوتي الراقص على موسيقى حديثك... رحلت بقلب يتقطر في دمعة.”
“عندما تضمني بعشقك السرمدي .. تصير الأكوان مجرد نظرة من عينيك .. و إعصار يتقاذفني يا حبيبي رفقا بي .. حنانيك”
“تُربككَ الكلمات التي تُسبق ( أحبك ) في النص. كأن أكتب ( كنت ) أو ( قليلاً ) أعرف ذلك من نظرة عينيك. زَفرتك.. وصمتك الطويل بعد ذلك.”
“تزودت منك بآخر نظرة، وانت تصافحيني قبل أن تنسحبي.كان في عينيك دعوة لشئ ما..كان فيهما وعد غامض بصة ما..كان فيهما شئ من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار عن كل ماسيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما.”
“كان في عينيك دعوة لشيء ما..كان فيهما وعد غامض بقصة ما..كان فيهما شيء من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما”