“وحدها التي ستأتي بعدي ستنصفني و هي تفرغ جيوب قلبك ستكتشف.. كم كنت ثريًّا بي”
“وحدها التي ستأتي بعدي ستنصفنيوهي تفرغ جيوب قلبكستكتشف .. كم كنت ثرياً بي”
“ وحدهَا التّي ستأتِي بعدي سـتُنصفني ..و هي تفرِغ جيوب قلبك ستكتَشف .. كم كُنت ثريا بِي . ”
“أنت التي تعلقت بي لتكتشفي ما تجهلينه.. وأنا الذي تعلقت بك لأنسى ما كنت أعرفه.. أكان ممكنا لحبنا أن يدوم؟”
“أي إمرأة فيك هي التي أوقعتني؟كنت معك في دهشة دائمة. فقد كنت شبيهة بتلك الدمية الروسية الخشبية التي تخفي داخلها دمية أخرى. وهذه تخفي دمية أصغر، وهكذا تكون سبع دمي داخل واحدة!كنت كل مرة أفاجأ بامرأة أخرى داخلك. وإذا بك تأخذين في بضعة أيام ملامح كل النساء. وإذا بي محاط بأكثر من امرأة، يتناوبن علي في حضورك وفي غيابك، فأقع في حبهن جميعاً.أكان يمكن لي إذن أن أحبك بطريقة واحدة؟لم تكوني امرأة.. كنت مدينة.”
“الأجوبة عمياء .. و وحدها الأاسئلة ترى”
“أحب الأسئلة الكبيرة .. الأسئلة المخيفة التي لا جواب لها . أما تلك الفضولية فهي تزعجني بسذاجتها و أظنها تزعج آخرين غيري.يسألونك ماذا تعمل ، لا ماذا كنت تريد أن تكون .. يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت. يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك لا ما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أي مدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي،و لا يسألونك هل تخاف الله. و لذا تعودت أن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم”