“حبيبي ... اصنع لي من النجوم عقدااضعه على جيدي فامنحك سعداو وعدا مني عهدا رغدافانا جولييت السماء ان اردتني فاصعد بالسلم مجدا”
“قلت للقائد العسكري:إنك تحمل على كتفيك اثنتي عشرة نجمة، فانظر إلى سماء الله لترى كم تحمل من النجوم. فبهت القائد وردد: السماء.. السماء.. نجوم السماء! ومضى غضبان أسفا،”
“جف حبري من زمان بسبب اناس امثالك عيب فيهم الكلام .. فعاد قلمي من جديد ليذكرك عن قمة تواضعي .. لوكان انفك فوق النجوم فاعلمي ان النجوم تحت اقدامي .. انا الذي علمت امثالك معنى البكاء فلا تغتري فانا من وصل غروري لحدود السماء .. سأظل اكابر حتى اجد من يستحق تواضعي .. اذا كانت السماء تتباها بوجود القمر فيها فمن حق الارض ان تتفاخر بوجدوي انا عليها .. وانا من سيذكر التاريخ اسمي ويتمنى الكثير قتلي”
“ ولستُ أريدك بعد : لا درعا ولا زورقا ولا وعدا . أخلعك عن شجرتك ، عن عمرك ، عن معجزاتك .. كما يسترد العاري قميصه المعلق على خطاف من السماء .. وأقول لك : لم يعد يوجد في جدار اوهامي مكان لمسمار جديد ، أعلق عليه وعدا بالأصوات التي لم أسمعها قط”
“حبيبي بحار تتسرب من جسده خمرة الشمس، يصنع لي من الموج أغنية، يأخذني عميقاً وحينما أوشك على الغرق وينفد الأوكسجين من صدري، يقبلني.. فتتفتح محارة.”
“تعودت منذ عرفتهاألا ابحث كثيرا عن اوجه الاختلاف بيننا. ان احترم طريقتها في الحياة. ولا احاول ان اصنع منها نسخة مني. بل انني ربما كنت احبها لانها تختلف عني حد التناقض احيانا.”