“نحن، اللذَيْن كنّا آنذاك، لم نعد كما كُنّا”

بابلو نيرودا

Explore This Quote Further

Quote by بابلو نيرودا: “نحن، اللذَيْن كنّا آنذاك، لم نعد كما كُنّا” - Image 1

Similar quotes

“في الليلة نفسها التي تبيَضُّ فيها الأشجار نفسها،نحن، اللذَيْن كنّا آنذاك، لم نعد كما كُنّا.لم أعُدْ أُحبها، صحيحٌ، لكنْ كمْ أحببتها.كان صوتي يبحث عن الريح كي يلامس سمعَها.ستكون لآخَر. لآخَر. مثلما كانت من قبْل لقبلاتي.صوتها، جسدها المضيء. عيناها اللا نهائيتان.لم أعُد أُحبها، صحيح، لكنْ ربّما أحبها.كم هو قصيرٌ الحب، وكم هو طويلٌ النسيان. لأنّي في ليالٍ مثل هذه أخذتها بين ذراعيّ،روحي ليست راضيةً بأنّي أضعتُها. ولو أن هذا هو الألم الأخير الذي تُلحقه بي،وهذه هي آخر الأشعار التي أكتبها لها.”


“لو لم تكن عيناك بلون القمر،/ بلون نهار مفعم بالصلصال، والعمل، والنار، / لو لم يكن لحركتك تناسق الهواء ورشاقته / لو لم تكوني أسبوعا من العنبر”


“ما هو الشعر إن لم يساعد على الأحلام؟”


“أحبك، ولا أحبك، كما لو كنت أقبضُ / على مفتاحين في يدي: واحد لمستقبل مترع بالبهجة، / وآخر لمصير بائس معكور”


“أنتِ هنا. آه أنتِ لا تهربين.ستجيبينني حتّى الصرخة الأخيرة.التصقي بي كما لو كنتِ خائفة.ظلٌّ غريب، طاف، ذات مرّة، في عينيكِ.”


“وأنتِ تملئين كلَّ شيء، تملئين كلَّ شيء. قَبْلكِ استوطنتْ وحدَتيَ التي تحتلّينها،وتعوَّدت، أكثرَ منكِ، أحزاني.الآن أريدها أن تقولَ ما أحبُّ أنْ أقولَ لكِكي تسمعيني كما أحبُّ أن تسمعيني.”