“، يحلم ببلد آخر، بلد أجمل ميال نحو الحياة، قادر على نسيان الحروب وماضي النار، بالموسيقى الحب. كان آخر الرومانسيين ,االقادمين من حرب دمرت كل العواطف المتبقية,التي ظلت تقاوم عواصف الأحقاد والضغائن ,كان يريد لأبنائه وذويه قليل من الحكمة والموسيقى .لكن الورثة سرقوا منه كل شيء حتى موسيقاه الخفية.”
“انا اكره الحب من طرف واحد..لأن فيه ظلماً شديداً. طرفٌ يأخذ كل شيء، و طرفٌ آخر يدفع كل شيء...حتى الحب يقوم على العدل..”
“فالعلم شيء ووجود المعلوم شيء آخر فلا كل من عرف النبوة والولاية كان نبيا ولا وليا ولا كل من عرف التقوى والورع ودقائقه كان تقيا”
“غالبا مايكون الإبتعاد عن شي ما .. اقتراباً من شيء آخر ..!لامشكله في ذلك .. فإذا كان الآخر أجمل من سابقه منحك المزيد من الجمال ..!وإذا كان اسوأ منحك فرصة الخلق لـ جميل آخر من سيء ما ..!لكن ماذا عن الإبتعاد عن كل شي .. إلى لاشي ؟هل سيكون الـ " لاشي " شيئاً حينها ؟”
“لكن الموت لاشيء ... أنه فقط مجاز إلى شيء آخر أجمل من الحياة”
“إن البسطاء يرون الجمال في كل شيء، حتى في القبح، يرونه على أنه ذوق آخر من الجمال يناسب غيرهم من الناس.”