“يا عبد خلقت لك كل شئ فكيف أرضاك لشئ.إنما نهيتك عن التعلق بشئ غيرة عليك.يا عبد لا أرضاك لشئ حتى و لو كان الجنة و لو رضيتها انت .. فقد خلقتك لتكون عندي .. عند لا عند و حيث لا حيث.خلقتك على صورتي واحدا فردا سميعا بصيرا مريدا متكلما و جعلتك قابلا لتجليات أسمائي .. و محلا لعنايتيانت منظرى .. لا ستور مسدلة بيني و بينك انت جليسي لا حدود بيني و بينكيا عبد ليس بيني و بينك بينانا اقرب اليك من نفسكانا اقرب اليك من نطقكفانظر إلى ّفإنى احب ان انظر اليك”
“يا عبد ليس بيني وبينك بين انا اقرب اليك من نفسك انا اقرب اليك من نطقك فانظر الي فاني احب ان انظر اليك”
“و ان الطريق المعاكس اقرب منى الى و اقرب منك اليك...”
“حتى لو أخذتك الايام بعيدا .. و كان ما بيني و بينك فراق بحجم مجرة .. ستبقى حاضرا في قلبي و ذاكرتي ♥”
“تخيل معى يوم القيامة و الله يكشف لك عن كل شىء ساقه لك فى الدنيا من متاعب و كيف انه كان رحمة بك و نجاه لك فى الدنيا و الاخرة و يعرض عليك ماذا كان سيحدث لك لو لم يسوق اليك تلك المتاعب و انت تذوب حبا و شكرا و حياء كلما عرض عليك ساعة بساعة من شريط حياتك”
“يقول عمر بن عبد العزيز:لو أن كل امرىء لا يأمر بالمعروف و لا ينهى عن المنكر حتى يٌلزم بذلك نفسه, لما كان هناك أمر بالمعروف و لا نهي عن المنكر, و لقل الواعظون و الساعون لله بالنصيحه”