“أبكي أشخاصاً لايستحقون صدقة التبسم. وأضحك بلاهة مع أشخاص يكنون لي نصف العداء ويعلنون نصفه”
“. . أبكي عليه هو . . وأضحك على نفسي”
“لك نصف قلب مات نصفه في سبيل ارضاء الجسد ، ولي نصف جسد دمر نصفه في سبيل ارضاء القلب واجتمعنا انصاف لانكتمل وربما لا نجرؤ على ان نكتمل”
“أنا متطرف ؛ لأن من يعتدل بإظهار الحق يبين نصف الحق و يبثي نصفه الاخر محجوبا وراء خوفه من ظنون الناس و تقولاتهم .”
“كنت دوماً أجد أنه من المؤلم أن الناس لا يصلون..خصوصاً عندما كنت أجدهم أشخاصاً طيبين.. أشخاصاً ذوي معدن أصيل.. يتصرفون بنبل و شهامة, و مع ذلك لا يصلون..”
“إن كثيراً ممن ينتسبون إلى مدرسة شيخ الإسلام – في هذه الأيّام – ويعلنون تبنّي منهجه في هذا الشأن، لم يدرسوا ما كتبه في هذا الأمر دراسة استقرائيّة مستوعبة، ولم يدركوا خاصيّة الاتزان والاعتدال التي اتسم بها منهجه، فاشتط بعضهم في مجادلاته مع الشيعة، ودافعوا عن الحق بباطل حيناً، وقدّموا صورة شوهاء للمباديء السياسيّة الإسلاميّة أحياناُ، حرصاً منهم على الدفاعن عن أشخاص الصحب الكرام.”