“وفرح الناس كعادتهم بالقادمين ،وظنوا فيهم الخير”

صنع الله إبراهيم

Explore This Quote Further

Quote by صنع الله إبراهيم: “وفرح الناس كعادتهم بالقادمين ،وظنوا فيهم الخير” - Image 1

Similar quotes

“نحن ضد إنقلابات القصور . الثورة عملية تتم من اسفل لابد ان يشترك فيها الناس ولا يمكن فرضها عليهم وإلا كانت العواقب وخيمة ..”


“كنت أجاهد عبثا لفهم أربعة كتب فى الفلسفة تضمنتها المسابقة السنوية لوزارة المعارف ويتمتع الناجح فيها بمجانية التعليم الجامعى ، أذكر منه التأملات الميتافيزيقية لديكارت ترجمة عثمان امين والمنقذ من الضلال لـ الغزالى ، ومع ذلك نجحت فى المسابقة وكدت أرسب فى امتحان الشهادة الثانوية ذاتها ( التوجيهية) وكان معى فى نفس الفصل بهاء طاهر الذى اشترك فى المسابقة الخاصة بالتاريخ”


“ستظل الظاهرتان , الناصرية والشيوعية , بالرغم من كل المثالب , من الظواهر المضيئة في تاريخنا الحديث .”


“فقد الشيوعيون الرؤية المستقلة ففقدوا البرنامج المستقل وفقدوا مبرر وجودهم المستقل .. لقد تخيلوا أن عبد الناصر يحتاج الي التعاون معهم للاستفادة من خبرتهم الجماهيرية في العمل بوسط الجماهير ومن تفانيهم . وأنه سيقتنع بإخلاصهم فيتيح لهم الاشتراك في تطوير البلاد وتحويلها الي الاشتراكية . كان أقصي ما يطمحون إليه ان يكونوا جنودا باسلين لكن عبد الناصر لم يرغب في جنود يمكن أن يتحولوا إلي جنرالات .”


“لم يدعنى أحد لشىء من ذلك فلم أكن بذى شأن . كما كانت لى اجندتى الخاصة .ففى غرفة مصر الجديدة والغرف التى تلتها كنت أتدبر أكبر مغامرة قمت بها فى حياتى وهى ان اكون كاتبا”


“وكما قال رفعت السعيد ، فإنهم كشفوا عن سذاجة تامة، إذ اعتادوا الفصل الغريب بين الحكم وأجهزته ، بين عبد الناصر ووزارة الداخلية. كانوا مجموعة من المثاليين استمدوا تقديرهم لذواتهم من سمو الافكار التى آمنوا بها ومن قدرتهم على التضحية فى سبيلها . لم يكونوا انقلابيين وآمنوا بالجماهير وبقدرتها على صنع الأحداث ، وسعوا دائما الى الالتحام بها وتبنى مطالبها (يمكن مقارنة مفهوم الشيوعيين المصريين للعمل الجماهيرى باليساريين المحدثين الذين يعملون من مكاتب مكيفة ويقتصر نشاطهم على إعداد " ورش العمل " ذات تمويل أجنبى) ـ”