“في الحياة غصات كثيرة, فيها الموت, وفيها المرض, فيها الخيبة بالأبناء, وفيها الخيبة بالآباء, فيها الشمس التي تحرق القفا، والبرد الذي يشل الأصابع, فيها الموت والقتل وخيانة الصديق، ولكننا نتحملها، إن شراً وإن خيراً نتحملها, ما دمنا نستطيع الإنتحار، فلابد من تحملها، و لابد من الإدعاء بالجلد والبطولة في تحملها”
“من أراد الحياة في الكتابة،فليجرب الموت فيها!”
“الله أكبر الله أكبر.. يتعالى شفيفاً قادماً من الغيوب الإلهية التي فيها البرد والسلام، وفيها النعيم المقيم، وفيها الأمل الجميل”
“إن في الحياة ألما كبيرا , و إن سرور الحياة أكبر من ألمها , و لكن الحياة نفسها أكبر من كل ما فيها من الألم و السرور .”
“رائحة الموت لا تختفي. تنام على أطر الصور القديمة، تستدير مع البروزات فوق قطع الفضيات وتكسبها ذلك اللون الداكن الكئيب، وتربض في قوارير العطر التي نفد ما فيها من طيب وبقي ما فيها من رائحة ثقيلة.”
“هناك حالاتيصعب فيها على الكلام فيها ايجاد الكلمات المناسبه للتعبير عن ما يجري..تبحث في قاموسك اللغوي عن كلمة تعبر عن الحالاو عن مشاعرك اتجاه هذا الكم من اللخبطة والفوضى في واقعنا المحلي والعربي والاسلاميو بعد لف و دوران و جهد و إجهاد ترجعتجر اذيال الخيبة ..”