“كانت لك القدرة على رمي أحضانكِ لاستقبال قفزتي ، لكنني كنت الكرة الطائشة لا أجيد إلا الارتطام بالنوافذ”

عبد العظيم فنجان

Explore This Quote Further

Quote by عبد العظيم فنجان: “كانت لك القدرة على رمي أحضانكِ لاستقبال قفزتي ، ل… - Image 1

Similar quotes

“لكنكِ ،إخلاصا للملح ، والتصاقا بجمرة الجمال ، لم تأكلي من يد الوحش ، لم تراقصي الشيطان ، ولم تهزّي إليك شجرة الغروب إلا ليتساقط ،بين أحضانكِ ، بصيصُ الغسق. .”


“لا يزال كما هو :يعتقدُ أن معبودته الطائشة خارج الحدس وخلف التوقعات : تواصل هبوبها من كل مكان ..”


“عندما أحببتكِ صرتُ حنانا عاليا ، كبرج .عندما أحببتكِ دخلتُ مغارة نفسي ، وشاهدتُ الجوهرَ لكنني لم أحتمل أن أكون نبيا ، فسكرتُ بجمالكِ .لم أعرف أن مَن يسكرُ بجمالكِ يحملُ على ظهره العالمَ .”


“إذا كنتِ عشتار فأنا ديموزي ، وقد خسرتُكِ لأربحكِ حرة ، كالنار التي ترسم شكلها على هواها ، غير عابئة بأوامر الريح أو بتقلبات مزاج العاصفة ، كما أنني أتقنتُ اللعبة : لعبة أن أكون ممزقا كالخرائط التي لا يهمها إلا أن تضبط هواجس الزلازل .”


“.. لكنني ارتجفُ من الذعر ، كلما نظرتُ إلى بهائكِ في المرآة ، فالجمالُ يصير مرعبا إن مات في الكائن قلبـُه ..”


“عندما وقعتَ في حبّ امرأة رأيتها في منام .عندما منحتها مهرا رائعا ، لا يساويه إلا الغبار ..عندما قابلتَ المطلق ، و سجدتَ للاشيء الذي يلمع كالمصير ، بين موسيقى نهديها ..عندما لم تأخذكَ إلا اليكِ ، ولم تفرّ منك إلا إلى آخر مسكن في ارتعاشة ركبتيها .عندما وُلدتَ ، و عشتَ طويلا في داخلها ، بانتظار ولادتكَ ..!”