“يا زرقاء اليمامة: إذا استعدتِ بصرك هل تستطيعين التعرف على من دلَّ الأعداء عليك حتى أمسكوا بك وفقؤوا عينيك؟ وكانت زرقاء اليمامة في تلك اللحظة بلا بصيرة، فهتفت في تأكيد: أجل! ـ”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “يا زرقاء اليمامة: إذا استعدتِ بصرك هل تستطيعين ال… - Image 1

Similar quotes

“كانت تجلس وتتلمسه وتكتشف في تلك اللحظة أنه مصنوع من نوع رقيق جدا من الزجاج. يشف حتى الموت. تتلمسه وتخشى أن تجرحه. أن يجرحها.”


“كم أخشى عليك من تلك الطائرات ،الأرواح فقط هى التى تقدر على البتعاد ، لابد لكل واحد من أرض يلامسها وإلا ضاع الأمان”


“كان القمر يطل من فوقنا متألقا كأنه هو أيضا قد اغتسل بالماء. وقالت (ريم):- هل تعرف طعم القمر؟-كلا. هل يشبه الثلج الدافيء المحلى بالسكر؟- يشبه لحظة من لحظات الحب. اللحظة الأخيرة على ما أعتقد.”


“في هذه اللحظة لن تكون الشهادة مفيدة ولا الانتحار مجديا، الناس عاجزون وليسوا في حاجة إلى شهداء، أنهم في حاجة إلى من يأخذ بأيديهم.”


“أنا ...وأنت ...وكل الزائليين ...في حاجة إلى بصيرة جديده ...بصيرة تجعلك تتنكب عن كل السبل القديمة ...لتبحث عن سبل أخرى ...لم تطرق بعد.”


“إنها ليست قصصاً. إنها شذرات من أحلام.تدور على حافة واقع من أثير يتشكل ليصبح رمزاً أو أمثولة أو وخزة تدخل القلب دون أن تدميه.ومن خلال تلك الأمثولات البالغة القصر يبدو أحمد الديب مثل بحار عجوز يغوص في بحر بلا قرار.يبحث عن حكمة ضائعة، يسعى خلف سراب، يجمع أصدافاً فارغة، ولكن موهبته في القص تجعله يعود وجرابه مليء بحكايات هذا الكتاب.”