“لا جدوى من الإنتقاد الذي يضع الإنسان موضع المدافع عن نفسه لتبرير أفعاله ولأن الانتقاد يجرح كبريائه ويؤذي إحساسه.في الجيش الألماني مثلاً، لا يدع الجندي يقدم شكواه مباشرة إذا حدث شئ بل عليه التروي حتى يهدأ.. وهو إن قدم شكواه مباشرة تتم معاقبته.”

“وهنا تحتم علي أن أبقى ثلث من الزمان كي أدرك حقيقة أن تسعة وتسعين في المائة من الناس لا ينتقد أحدهم نفسه إطلاقاً مهما كان مخطئاً”

“إذا أردت جمع العسل، لا تركل الخلية”

“بدلاً من إدانة الناس دعنا نحاول أن نفهمهم.. هذا مفيد جداً خير من الانتقاد وبالتالي فإنه يولد العاطفة والحب والتسامح..كي تفهم الجميع، سامح الكل”

“دعنا نحاول توضيح الخصال المحمودة في الإنسان الآخر. ثم نسيان التملق، وامنح غيرك التقدير الأمين المخلص. ولتكن شجاعاً في استحسانك وسخياً في مديحك. ولسوف يقدر الناس كلماتك ويعتزون بها ويكررونها لسنوات بعد أن تكون قد نسيتها أنت تماماً.إن الذي يمكنه أن يفعل هذا يمتلك العالم كله، ومن لا يقدر فإنه يسير في طريق موحش”

“تذكر وأنت تتعامل مع الناس أنك لا تتعامل مع مخلوقات منطقية، بل مع مخلوقات عاطفية، مخلوقات ممتلئة بالشر والكبرياء والغرور. والانتقاد شرارة ربما سببت انفجاراً في مخزن البارود”

“إن أحداً منا ليس من القوة بحيث يسعه أن يقاوم ما ليس منه بد ، عليك أن تختار أحد الشيئين : فإما أن تنحني حتى تمر العاصفة بسلام ، وإما أن تتصدى لها معرضاً بذلك نفسك للهلاك .”