“" إنَّ كَثْرَةَ الصَّلاةِ عَلَى سَيِّدِنَا رَسُولِ الله وَمُدَارَسَةِ شَمَائِلِهِ ، تُغَيِّرُ مِنْ ذَرَّاتِك ، وَتُورِثك النُّورَ، فَتَكُونَ نُوُرَانِيًّا ، مُحَمَّدِيًّا ، مُحِبًّا ، فَيُطْوَى لَك الزَّمَانُ ويُطْوَى لَكَ الْمَكَانُ ، فَتَلْحَق بِسَيِّدِنَا رَسُولِ الله أيْنَمَا كَان، فِى أى وَقْتٍ كَان ، فَلا يَغِيب عَنْك ، ولا تُحْجَبُ عَنْه ، بَلْ تُرْزَقُ جِوَارُه ، كَرَامَةً لَكَ مِـنْ مَوْلاك ، طَيًّا أكْبَرَ لِنَفْسِك وَرُوحِك "”
“عَلَى وَرَقٍ كُنْتُ لَكَ سَمَاءًوَكُنْتَ الرَّعْدَ وَالْبَرْقَ..عَلَى وَرَقٍ اعْتَصَرَتْنَا عَوَاصِفُ الْقَلَقِ..وَعَلَى وَرَقٍ غَفَرْتُ لَكَ رَحِيلَكَ الْمُبَاغِتَلِلْبَحْثِ عَنْ أُنْثَى لَيْسَتْ مِنْ وَرَق.”
“لا يَعْلَمُ حَقِيقَةَ وَصْفِه إلا خَالِقُه . لا يَقْتَرِب مِنْ حَقَائِقِ أوْصَافِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ إلا أهْلُ الْعِنَايَةِ وَالْفَتْحِ، وَكُلُّ بِقَدْرِه. ”
“كُلَّمَا قَرَأتُ شَمَائِلَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ تَغَيَّرَت ذَرَّاتُ جَسَدِى ورُوحِى ”
“لَكَ في هذا القَلبِ مَقعَدٌ لا يُشارِكُك فيه أَحد من خَلق الله <3 !”
“كَان نفسهَا يحضُنهَا أبوهَا زَى ما بتشُوف البنَات !! كَان نفسهَا يكُون سندهَا فى ضَهرهَا يكُون جنبهَا فى وقت خُوفهَا وضعفهَا كَان نفسهَا تشُوف حنانُه يُوم ما تقسَى عليهَا الظُروف كَان نفسهَا بكلامُه ليهَا لقلبهَا يطٌرد ويبعِد أى خُوف ! كَان نفسهَا تحِس بأمَان لمَا تيجِى تكلمُه كَان نفسهَا ميكُونِش غيرُه فى قلبهَا تحكِيله عنهَا تفهمُه كَان نفسهَا متدورش على حد غِيره يحسِسهَا فى يوم بأمَان يحسِسهَا بالإهتمَام يسمعهَا ويقويهَا ضد الأحزان كَان نفسهَا فى حاجَات كتيِر زَى ما بتشُوف البنَات كَان نفسهَا تقُول دَة بابَا وهيَا بجد فخُوره بيِه كَان نفسهَا لما ييِجِى وتَر الوَجع تبكِى تِفضفَض فى حُضن عنيِه كَان نفسهَا فى حاجات كتيِر بَس مِش كُل اللى بنحلَم بيه بنعرَف دايمَا نوصَل ليِه !!”