“صديقي العزيز .. إن نصبت البعض مبتدءاً لحياتك .. ورفعتهم خبراً لاحلامك .. وأيقنت لاحقاً انك جملة اعتراضية -في دربهم- لا محل لها من الاعراب .. فعليك بإعادة دروس نحو الحياة .. فكم كثرٌ من نظن أنهم ظرف مكان وزمان لسعادتنا وما هم إلا ممنوعين من الصرف .. مبنيون للمجهول !”