“أريد أن أعيش افتتاني بك عن مسافة كافية لترتيل تفاصيلك”
“لا أريد لكلماتي أن تصل إليكِ بل أريدها أن تَصِلَني بك”
“عندما يزج بك القدر في مكان لا يشبهك ستحاول أن تذيب نفسك بكامل تفاصيلك وحماقاتك في هذا المكان”
“أتعبتني قبل أن أسمع بك.. و سأتعب لأنني لا أريد أن أسمع إلا سواك.”
“لم أكن أريد إلا أن أعيش وفق الدوافع التي تنبع من نفسي الحقيقية.فلِمَ كان ذلك بهذه الصعوبة؟”
“التفاصيلُ حرفة الأشقياء وأنا شقيّةٌ بك،مسرفةٌ في تذكّرُ تفاصيلك كلّ ليلة.”