“الكبار في الرؤية الإسلامية الرشيدة هم الذين تمكنوا من الخروج من دوائر اهتمامهم بأنفسهم ومصالحهم ومتعهم الشخصية ليدوروا في فلك مصالح الأمة وحاجاتها ”
“كثيرون هم الذين يعانون المتاعب في سبيل ما يتمثل في نفوسهم من الأوهام”
“أن البشر بما فطروا عليه من أهواء وما يتحكم فيها من مصالح , هم الذين يوجهون النصوص وليست النصوص هلي التي توجههم”
“في الحروب، ليس الذين يموتون هم التعساء، إن الأتعس هم أولائك الذين يتركونهم خلفهم من ثكالى، يتامى، ومعطوبي أحلام”
“الوحيدون في هذه الدنيا الذين يتحملون ثقل الحياة ..هم الذين يواجهونها بمزيد من الغباء واللامبالاة!”
“المرأة في نظر (شوبنهور) قد تملك أحياناً مقدرة فائقة ولكنها لن تستطيع أن تكون عبقرية لأنها لا تقدر على الخروج من ذاتها؛ فهي ميالة إلى النظر في الأمور من خلال عواطفها ورغباتها الشخصية.”