“إن وأد الأفكار واغتيال الآراء وإخماد الحوارات البنّاءة , هي أفعال نمطية يُتنطع بها بحجة الحفاظ على عقول الناس , ولكن العقول لم تُخلق كي تُراعى مثلما تُرعى البهائم , بل خلقت لكي تنطق وتفكَر وتضجُ فيها أصوات الأفكار المتعاركة .”
“العقول لم تُخلق لكي تُراعى مثلما تُرعى البهائم بل خُلقت لكــي تنطلــق وتفكّر وتضجّ فيها أصوات الأفكار المتعاركة”
“العقول لم تُخلق لكي تُرَاعى مثلما تُرعى البهائم، بل خُلقت لكي تنطلق و تفكر و تضج فيها أصوات الأفكار المتعاركة.”
“إن الناس دائما قادرون على اضفاء تفاسير متنوعة على الأفكار الدينية التى يعتنقونها، تعتمد على موقعهم المادي وعلاقتهم بالآخرين والصراعات التى ينخرطون فيها.”
“إن النماذج الأصلية العظمى للعقل،الأفكار النقية،تجد أنها منتهكة من قبل الصور الحسية المحض((غير أننا لا نستطيع أن نعيش حياتنا اليومية في عالم من الأفكار النقية الصرف،المصانة بطبقة من التجربة الحسية. إن السؤال الهام ليس كيف نستطيع أن نحافظ على نقاء ملكة التخيل عندنا،و ننأى بها عن ضربات الواقع؟ بل يجب أن يكون: هل في إمكاننا أن نجد طريقة لكي يتعايش فيها الاثنان ؟”
“الأفكار الخطيرة والتي يجب أن يشغل الإنسان نفسه بها هي الأفكار الصغيرة ، الصغيرة جداً ، لابد أن هذه الأفكار وحدها تغيّر مصير الإنسان وحياته”