“المعبر يعطل أبوة الآباء وأمومة الأمهات وصداقة الأصدقاء وعشق العشاق،هنا تصعب ممارسة الحنان،هنا تنتفي فرصة التضامن والنجدة،هنا لا أستطيع مساعدة ابني أو حمايته كأب.الآن وأنا أعيد فلسطين لتميم،وأعيد تميم لفلسطين،أشعر أني أسلمه للسجان.يقترب دور تميم في الطابور خطوة،أراقبه من بعيد ، أنا الآن خائف مطمئن مضطرب راض ساخط فرح حزين عاجز قادر متوجس ضجر متفائل متشائم هادئ مرتبط تختلط في خيالي الأفكار وتتداخل”
“متوجس ضجِر متفائل متشائم هادئ مرتبك تختلط في خيالي الأفكار وتتداخل.كلما رمتني الدنيا في فخ"الانتظار" أعرف إلى أين أهرب.”
“أنا من هنا وأنا هنا. وأنا أنا. وهُنا هُنا. إني أنا. وأنا أنا. وهنا أنا وأنا أنا.وهنا أنا. وأنا هنا. إني هنا. وأنا أنا”
“مسمرة هنا على منعطف الذكرى عبثاً أفلح في الوصول إلى شاطئ النسيان لمَ تركتني هنا؟ العتمة رهيبة وأنا لا أتقن سوى الانتظار والإخلاص ، لحبك”
“«.. المرء دومًا يزدري عصره، مثلما يُعظِّم الماضي. من السهل أن أتخيل نفسي جمهوريًا في برشلونة عام ١٩٣٧، أو مقاومًا في فرنسا ١٩٤٢، أو من رفاق تشي غيفارا. ولكن حياتي تجري هنا والآن، هنا وعليَّ الآن أن أختار: إما أن أنخرط، وإما أبقى بمنأى عن ذلك».”
“أنا هنا /وحدي .. الجميع رحلوا تغيروا .. عادوا من جديد لا يشبهون أنفسهم .. لم أتغير لا أزال كما في السابق !”