“لا أدري لماذا يظل الكثير منا قابعا في محله متوهما أنه يسير ,وهو في الحقيقة قد جسم اَلامه وانكساراته وأصبح يدور حولها في ضيق وحزن ونسي أن الحياة لا حدود لها وأن هناك جانب اَخر مضئ .. فلا تدع أحزانك تأخذك معها للخلف وسر قدما إلي الأمام فإن هناك في الحياة ما يستحق أن تحيا لأجله.”
“أهم ما في الحياة هو الثورة, وأن كل واحد منا على حدة لا يساوي شيئا”
“هناك أحزان كثيرة في الحياة تلاحقنا، وتجلب معها الحسرة والألم، وقد يكون المرض أقساها، لكن الموت لا يُحتمل.. لا يُحتمل!!”
“لن يتألم أبدا. لا ألم هناك. الألم هنا في الصخرة، في التشبث بالنتوء، في الحياة”
“نعم .. سنة الحياة أن يتقلب المرء بين حُلوةٍ ومُرةٍ .. أنا معك في هذا .. ولكن لماذا نعطي المصائب والأحزان في أحيان كثيرة أكبر من حجمها .. فنغتم أياماً .. مع إمكاننا أن نجعل غمنا ساعة .. ونحزن ساعات على ما لا يستحق الحزن .. لماذا ..؟!”
“إن الحياة "في الحقيقة" ليس لها في نظم ما بعد الشمولية فقط بعد وجودي (عودة الإنسان إلى نفسه), وفكري (كشف الحقيقة كما هي), وأخلاقي (ليصبح نموذدجاً), لكن لها فضلا عن ذلك بعد سياسي.فلو أن الدعامة الرئيسية للنظام هي الحياة "في الكذب", فليس مستغرباً أن الحياة "في الحقيقة" تصبح تهديدا كبيرا له. لذلك يجب ملاحقته أكثر من أي شيء آخر.”