“إنك إذا شعرت بسعادة فما يكون ذلك إلا لفضيلة مستقرة فيك وهي تسهِّل اجتياز الصراط عليك.”
“ فما ذلك إلا لأني عزاً جاهلاً أعمى. و ما من بأس أن يتمتع الأعمى بسعادة وهمية على شرط أن يواصل عماه، أما إذا رد إليه البصر و رأى سعادته سراباً فهل يجني من ذكريات سعادته إلا حسرة مضاعفة و هماً مقيماً”
“إذا كانت سعادة الإنسان مرهونة بوجود شخص أو بامتلاك شيء محدد فما تلك بسعادة”
“والمرأة ضعيفة بفطرتها وتركيبها، وهي على ذلك تأبى أن تكون ضعيفة أو تُقر بالضعف إلا إذا وجدت رجلها الكامل، رجلها الذي يكون معها بقوته وعقله وفتنته لها وحبها إياه”
“إنك إذا أردت أن تُبدِع ؛ عليك أولاً أن تُقنِع”
“من نمّ لك نمّ عليك، ومن نقل إليك نقل عنك، ومن إذا أرضيته قال فيك ما ليس فيك، كذلك إذا أغضبته قال فيك ما ليس فيك.”