“لأننا اليوم تعودنا أن نفترض ان الوقت هو بعد في الفضاء وأن الفضاء هو بعد في الوقت. كما ان هذا الافتراض ايضا يتيح التأمل والتفكر في أنه قبل أن يتشكل الكون لم يكن هناك أي فضاء (وبالتالي لم يكن هناك وقت ايضا،) ولم يكن هناك وقت (وبالتالي فلم يكن هناك فضاء)”
“ان هناك عددا قليلا من المسلمين في الغرب الا ان هناك الكثير من التسلام بينما نجد الكثير من المسلمين في العالم الاسلامي والقليل من الاسلام.”
“ لم يكن هناك من يقبلني كما كنت و لم يكن هناك من يحبني و لقد عزمت على أن أحب نفسي لأعوض هذا الترك ”
“ان هناك عدد قليلا من المسلمين في الغرب الا ان هناك الكثير من الاسلام بينما نجد الكثير من العالم الاسلامي والقليل من الاسلاملقد اصبح التاريخ الاسلامي تاريخا دكتاتوريا علما بأن الشريعة تفرض حكومة شورى.الخوف من التقنيه[ التكنوفوبيا] اوو موقف رفض كل مايرد من الغرب وكأنه كان هناك تمييز بين التقنيه الاسلاميه والغير الاسلاميه وليس هناك من خيار للأمه الاسلاميه الا ان تتمكن من التقنيه المعاصره الحديثه او ان تتملكها وتتحكم بها وتستعبدها تلك التقنيه.”
“أدركت انسانية المسلمين في أصدق صورها ، حينما تعرّضت زوجتي للإجهاض وعندما بدأت تنزف في منتصف الليل ولم يكن بإستطاعة سيارة الإسعاف أن تحضر إلينا قبل السادسة صباحا بسبب حظر التجول ،فذهبنا مع السائق الجزائري إلى عيادة طبية ، وكانت تعتقد زوجتي أثناء وجودنا في السيارة بأنها ستفقد وعيها ، ولذلك تحسبًا للطوارئ ، راحت تخبرني أن قصيلة دمها O- ، وكان السائق الجزائري يسمع حديثها فعرض أن يتبرع ببعض دمه الذي هو من فصيلة دمها ، ها هو ذا العربي المسلم، يتبرع بدمه في أتون الحرب لينقذ أجنية على غير دينه”
“فالماديون يقولون أنهم لايعرفون أي شي بالتأكيد إذا لم يكن مدركا وملموسا ومحسوسا، الا أنهم ينتقلون بشكل عام ليؤكدوا أنه من المحتمل عدم وجود أية حقيقه بعد الملموسات. وإن هذا الأمر ليس من الذكاء في شي، بل إنه امر منحاز جدا لايمكن تسويغه أو تبريره بأي شكل . بل من الصدق تماما أن نثبت على مقولة إنه، بناء على الاستعلام العقلي البشري ، لايمكننا تأكيد الاحتمالات الغيبيه.وبعد اعتقادي بهذه الفرضيه فترة من الزمن ، أدركت فجأة احساسي الدفين أن حدود مايمكن أن نعرفه ليست حدود الحقيقه وهذا القرار الذي دفعني الى الايمان.”
“في العصور المبكرة من عمر البشرية لم يكن هناك ملوك ،وكانت نتيجة ذلك أنه لم تكن هناك حروب ، فكبرياء الملوك إذن هو من ألقى بالجنس البشري إلى غياهب الفوضى”